نظرية الحاجات لآن رو :
عرفت آن
رو كعالمة نفس إكلينيكية ثم اصبحت من المهتمين بالنمو المهني من خلال دراستها
للعوامل الشخصية المتعلقة بالإبداع الفني والتي قادتها لإجراء سلسلة اخرى حول
الخصائص الشخصية لمجموعة من العلماء المبدعين ، وقد أثر تتبع رو للنظريات السابقة
والمتعلقة بهذه الابحاث بشكل كبير على تطور وجهة نظرها عن الاختيار المهني ، كما ان
نظرية رو تطورت من خلال سلسلة من الأبحاث في شخصيات وخلفيات المسترشدين النمائية
وبمختلف تخصصاتهم، وقد تم تلخيصها في عدة مقالات واستنتجت رو ما يلي :
·
إن معظم الفروق الشخصية بين علماء الفيزياء – البيولوجيا – وبين علماء
الاجتماع تظهر في الدرجة الاولى من نوع تفاعلاتهم فهل تتجه نحو الأفراد أم نحو
الأشياء .
·
والاستنتاج الآخر لآن رو هو أن الفروق الشخصية التي توجد بين العلماء
في مختلف تخصصاتهم ناتجة عن خبراتهم وممارسة تنشئة الآباء المبكرة للأطفال .
·
هذا وتعد نظرية رو إحدى نظريات التحليل النفسي التي تبحث في العلاقة
بين أساليب الرعاية الوالدية في مرحلة الطفولة المبكرة والميول المهنية والسلوك
المهني واتخاذ القرار في المراحل العمرية اللاحقة (أبو أسعد،2011)
وتقوم نظرية آن رو في الإرشاد المهني على اساس العلاقة بين خبرات
الشخص في طفولته المبكرة واتجاهاته وقدراته وميوله من جهة – وبين عوامل الشخصية
التي تؤثر على الاختيار المهني للفرد من جهة أخرى وقد ظهرت هذه النظرية في عام
1957 وبقيت مؤثرة على علم النفس المهني (أبو حماد،2008)
وتقوم النظرية على أساس أن
الذي يدفع الفرد لاشعورياً لأن يختار مهنة في المستقبل هو الجو الأسري الذي اكتنفه
أثناء مرحلة الطفولة ، كما تقوم على ثلاثة عناصر هي :
1- مفهوم منافذ الطاقة
الشمسية .
2- نظرية الحاجات
لماسلو.
3- الجينات وتأثيرها على
الاختيارات المهنية.
ترى هذه
النظرية أن التفاعل بين الموروثات الجينية وخبرات الطفولة ،يؤثر بشكل مباشر في
الاختيار المهني والأداء المهني ، ويعتمد السلوك المهني على مبدأين هما:
أ-
محاولة وضع تصنيف لنماذج المهن ،طبقاً لما تتطلبه كل مهنة من التعامل
مع الناس أو الأشياء.
ب-
تصنيف أنماط العلاقات بين الطفل وأبويه ، فقد بينت الدراسات أن علاقة
التقبل الحسنة بين الطفل وابويه تهيئ الطفل للمهن التي تضمن التعامل مع الأشخاص
بينما الجو الأسري الكريه الذي يتسم بالنبذ، فإنه يؤدي إلى اختيار المهن التي تضمن
التعامل مع الأشياء( العدواني،2010)
لقد أشار Osipow 1983 إلى أن إطار رو النظري لم يتضمن توصية صريحة بمهمة الإرشاد. لذلك لا
يمكن تحديد كيف تصورت آن رو تطبيق نظريتها بواسطة المرشد المهني. كثير من النظريات
الأخرى تدرج أهمية الحاجات النفسية وتعترف بأثر خبرات الطفولة المبكرة كما أشارت
إليها آن رو.
علاوة على ذلك فان نظامها الثنائي-الأبعاد لتصنيف المهن مستخدم بكثرة بواسطة المرشدين والمدرسين لمساعدة الأفراد على فهم عالم العمل، يشير Osipow إلى أنه يمكننا الوصول لبعض الاستنتاجات من نظرية رو حول نوع سلوك المرشد الذي يتماشى أو يتناسب مع النظرية:
يمكن منطقيا الاستنتاج من تأكيد رو على بنية الحاجات عند ماسلو بأن المرشد سيعطي اهتماماً رئيسيا للتعرف على حاجات العميل الشخصية ومساعدة العميل على فهم تلك الحاجات، المرشد المهني سوف أيضا يحاول مساعدة العميل لربط تلك الحاجات بالمهن عن طريق التعرف على المهن التي توفر اكبر إمكانية لإشباع الحاجات الموجودة عند العميل ،يقترح Osipow أيضا انه في حالة أن عوامل غير عادية قد حالت دون أو شوهت نمو نمط مناسب للحاجات النفسية فان العميل ربما يحتاج للعلاج النفسي للمساعدة في فهم أو توضيح أو إعادة بناء نمط للحاجات اكثر مناسبة لمرحلة الرشد ؛هذا العلاج المكثف ربما يكون خارج عن نطاق اهتمام أو مهارة المرشد المهني وبالتالي فإن إحالة العميل لمختص قد تكون ضرورية لمعالجة هذا العجز ومن ثم استئناف عملية الإرشاد المهني.
يتوقع من المرشد المهني المتبع لنظرية أن رو أن يستخدم إجراءات المقابلة وربما بعض المقاييس النفسية المناسبة للتعرف على نمط الحاجات عند العميل ،عندما يصل المرشد والعميل لفهم واضح للحاجات والرغبات التي تسيطر على العميل فهناك خياران:
الخيار الأول: هو المواصلة والتفكير في المهن المناسبة لنمط الحاجات المسيطرة. هنا يكون تصنيف آن رو للمهن مفيدا لتطبيق هذا الخيار حيث انه صمم أصلا لهذا الغرض، هذا التصنيف يسمح للعميل بالتعرف على المهن التي تمثل نمط الحاجات الخاص به عند مستويات متعددة ذات علاقة بالمسؤولية والمتطلبات التعليمية والتي يمكن بعد ذلك التعرف عليها بتفصيل اكثر باستخدام الأدلة والوسائل المناسبة.
الخيار الثاني: الذي يواجه المرشد والعميل هو تحديد ما إذا كان نمط الحاجات الموجود يقدم أو يمكّن العميل من مواصلة حياة مرضية ومشبعة، إذا كانت الإجابة نعم فالمرشد والعميل سيتبعون الخيار الأول؛ أما إذا كانت الإجابة لا فالمرشد (أو المعالج في حالة تحويل العميل له) سوف يبدأ عملية مساعدة العميل على إعادة بناء حاجاته، حيث أن منظري الحاجات ينظرون إلى تلك الأمور على أنها ثابتة نسبيا وصعبة التغيير، فان تغيير نمط الحاجات قد يتطلب علاج مكثف وشامل، البعض يرى أن هذا الأسلوب في الإرشاد يتطلب عملية شبيهة بمنهج بوردين السيكوديناميكي أو منهج روجرز المتمركز حول العميل. يفترض انه عند نهاية تلك العملية سوف يفكر المرشد والعميل في المهن المناسبة في ضوء الحاجات المعدلة أو التي أعيد بناؤها.
النتيجة المحتملة في أي من الحالتين ستكون دخول العميل في عمل يكون شخصيا مرضي له، تصنيف رو المهني يجمع المهن في فئات واسعة مرتبط بأنماط الحاجات التي تتطور من خبرات الطفولة المبكرة، تلك الفئات الواسعة تم تأييدها بعد ذلك ببحوث عدد من المنظرين مثل هولاند وهانسون؛ علاوة على ذلك فان نظرية رو تعترف بالفروق في القدرات وتأثيرات الأسرة وتوفر الإمكانات وغيرها، نظام تصنيف المهن الذي اقترحته رو يستخدم بواسطة مرشدين من مختلف الانتماءات النظرية لمساعدة العملاء على بناء إطار لفهم عالم العمل (الخواجة،2010)
علاوة على ذلك فان نظامها الثنائي-الأبعاد لتصنيف المهن مستخدم بكثرة بواسطة المرشدين والمدرسين لمساعدة الأفراد على فهم عالم العمل، يشير Osipow إلى أنه يمكننا الوصول لبعض الاستنتاجات من نظرية رو حول نوع سلوك المرشد الذي يتماشى أو يتناسب مع النظرية:
يمكن منطقيا الاستنتاج من تأكيد رو على بنية الحاجات عند ماسلو بأن المرشد سيعطي اهتماماً رئيسيا للتعرف على حاجات العميل الشخصية ومساعدة العميل على فهم تلك الحاجات، المرشد المهني سوف أيضا يحاول مساعدة العميل لربط تلك الحاجات بالمهن عن طريق التعرف على المهن التي توفر اكبر إمكانية لإشباع الحاجات الموجودة عند العميل ،يقترح Osipow أيضا انه في حالة أن عوامل غير عادية قد حالت دون أو شوهت نمو نمط مناسب للحاجات النفسية فان العميل ربما يحتاج للعلاج النفسي للمساعدة في فهم أو توضيح أو إعادة بناء نمط للحاجات اكثر مناسبة لمرحلة الرشد ؛هذا العلاج المكثف ربما يكون خارج عن نطاق اهتمام أو مهارة المرشد المهني وبالتالي فإن إحالة العميل لمختص قد تكون ضرورية لمعالجة هذا العجز ومن ثم استئناف عملية الإرشاد المهني.
يتوقع من المرشد المهني المتبع لنظرية أن رو أن يستخدم إجراءات المقابلة وربما بعض المقاييس النفسية المناسبة للتعرف على نمط الحاجات عند العميل ،عندما يصل المرشد والعميل لفهم واضح للحاجات والرغبات التي تسيطر على العميل فهناك خياران:
الخيار الأول: هو المواصلة والتفكير في المهن المناسبة لنمط الحاجات المسيطرة. هنا يكون تصنيف آن رو للمهن مفيدا لتطبيق هذا الخيار حيث انه صمم أصلا لهذا الغرض، هذا التصنيف يسمح للعميل بالتعرف على المهن التي تمثل نمط الحاجات الخاص به عند مستويات متعددة ذات علاقة بالمسؤولية والمتطلبات التعليمية والتي يمكن بعد ذلك التعرف عليها بتفصيل اكثر باستخدام الأدلة والوسائل المناسبة.
الخيار الثاني: الذي يواجه المرشد والعميل هو تحديد ما إذا كان نمط الحاجات الموجود يقدم أو يمكّن العميل من مواصلة حياة مرضية ومشبعة، إذا كانت الإجابة نعم فالمرشد والعميل سيتبعون الخيار الأول؛ أما إذا كانت الإجابة لا فالمرشد (أو المعالج في حالة تحويل العميل له) سوف يبدأ عملية مساعدة العميل على إعادة بناء حاجاته، حيث أن منظري الحاجات ينظرون إلى تلك الأمور على أنها ثابتة نسبيا وصعبة التغيير، فان تغيير نمط الحاجات قد يتطلب علاج مكثف وشامل، البعض يرى أن هذا الأسلوب في الإرشاد يتطلب عملية شبيهة بمنهج بوردين السيكوديناميكي أو منهج روجرز المتمركز حول العميل. يفترض انه عند نهاية تلك العملية سوف يفكر المرشد والعميل في المهن المناسبة في ضوء الحاجات المعدلة أو التي أعيد بناؤها.
النتيجة المحتملة في أي من الحالتين ستكون دخول العميل في عمل يكون شخصيا مرضي له، تصنيف رو المهني يجمع المهن في فئات واسعة مرتبط بأنماط الحاجات التي تتطور من خبرات الطفولة المبكرة، تلك الفئات الواسعة تم تأييدها بعد ذلك ببحوث عدد من المنظرين مثل هولاند وهانسون؛ علاوة على ذلك فان نظرية رو تعترف بالفروق في القدرات وتأثيرات الأسرة وتوفر الإمكانات وغيرها، نظام تصنيف المهن الذي اقترحته رو يستخدم بواسطة مرشدين من مختلف الانتماءات النظرية لمساعدة العملاء على بناء إطار لفهم عالم العمل (الخواجة،2010)
ولقد تأثرت آن رو في نظريتها للاختيار المهني
بجاردنر ميرفي في استخدامها لتقنية الطاقة النفسية (طاقة الأطفال نحو العمل)
وتأثرت بنظرية ماسلو في الحاجات والعوامل الوراثية التي تحدث عنها فرويد,كما رأت بأن التنشئة الأسرية للطفل دوراً أخر في عملية اختياره لمهنته .
الافتراضات الأساسية للنظرية:
نفترض هذه النظرية أن كل فرد يرث ميلاً للتنفيس عن طاقاته بطريقته
الخاصة ، وهذا الاستعداد الفطري في استهلاك الطاقة النفسية إنما يرتبط مع خبرات
الطفولة في تشكيل الشخصية العامة والتي يقوم الفرد بتنميتها لإشباع حاجاته
(السفاسفة؛أبو أسعد،2011) وقد تبنت رو تصنيف ماسلو الهرمي للحاجات .
·
كما أن حاجات الفرد التي تلاقي الإشباع
المناسب لها لا تصبح دوافع لاشعورية أو مكبوتة عنده .
·
أن حاجات الفرد التي تقع في أعلى الهرم مثل الحاجة
إلى تحقيق الذات إذا لم تشبع فإنها تختفي.
·
الحاجات التي تقع في أسفل الهرم مثل الحاجات
الفسيولوجية التي يتم إشباعها فإنها تصبح دوافع مسيطرة وتعوق إشباع الحاجات
الأخرى.
·
الحاجات التي تأخر إشباعها ثم أشبعت أخيرا
فإنها تصبح دوافع لاشعورية ويعتمد ذلك على درجة إشباعها وشدة هذه الحاجة .
·
أن شدة الحاجات اللاشعورية وتنظيمها هي
الموجه الرئيس لدافعية الفرد نحو الانجاز . (الخالدي؛العلمي؛الصيخان،2011)
إن آن رو تفترض بأن العوامل الوراثية والتسلسل الهرمي
للحاجة مشتركان في التأثير في الاختيار المهني كجزء من تأثيراتها في أسلوب الحياة
ككل ، كما أن درجة الدافعية نحو تحقيق الهدف المهني هو نتيجة لترتيب وشدة بناء
الحاجة الهامة للفرد ، فدرجة دافعية الفرد لاتجاه مهني معين ربما يستدل عليها من
خلال انجازاته وبكلمات أخرى فإن الفروق بين شخصين متشابهين وراثياً يمكن الاستدلال
على اختلافهم نتيجة خبرات الطفولة المبكرة المختلفة التي مروا بها (السفاسفة؛أبو أسعد،2011)
أثر
التنشئة الأسرية على القرار المهني من وجهة نظر آن رو :
ترى آن
رو أن الجينات الموروثة تحدد إمكانية نمو جميع خصائص الفرد ،وأن مظاهر هذا التحكم
الجيني وطبيعته تختلف بإختلاف خصائص الفرد المختلفة، وأكدت هذه النظرية أن هناك
علاقة بين الجو الأسري في مرحلة الطفولة المبكرة والنمو المهني في المستقبل
(الصقري،2010)
أساليب التنشئة الأسرية التي يتعرض لها الطفل وعلاقتها
باختياره المهني:
ترى آن
رو ان هناك ثلاثة أساليب من التنشئة الأسرية لها علاقة في اختيار لمهنة وهي :
1- أسلوب التركيز
العاطفي :
وهو الدافئ والبارد فأسلوب التنشئة البارد يقدم الحماية الزائدة
للأطفال وينتج أطفال مدللين ، أما الأسلوب الدافئ فبتمثل في الطلب الزائد في الطفل
القيام بمهمات عالية ، كالتوجه إلى الأداء الأكاديمي وهذا الأسلوب يدفع الأبناء
للميل نحو مهن قريبة من الناس لاعتقادهم أن كل الناس حنونين محبين لشخصه(السفاسفة؛أبو
أسعد،2011)

2- اسلوب تقبل الأبناء:
الأسلوب الدافئ .. ويتضمن هذا الأسلوب قبول الطفل عرضياً أو بتقديم
الحب له، فالأب الذي يقبل الطفل عرضياً يكون حنوناً بدرجة متوسطة ويلبي حاجات
الطفل إذا لم يكن مشغولاً عنه، وينتج عن هذا الأسلوب ميول مهنية عدوانية وقد يطور
اتجاهات بعيدة عن الناس، أما الأب المحب لابنه فيهتم به ويساعده في التخطيط لعمله
ولا يميل إلى العقاب ، ينتج عن هذا الأسلوب الاهتمام بالآخرين وبالجوانب المادية
ويميل الأبناء إلى مهن قريبة من الناس أو بعيدة عن الناس(السفاسفة؛أبو أسعد،2011)
3- أسلوب تجنب الأبناء :
وهو أسلوب التنشئة البارد والأب في هذا الأسلوب إما يكون رافضاً للطفل
وإما مهملاً له، فأما الأب الرافض فيمتاز بالعدوانية والفتور ، ويهمل اهتمامات
ابنه المهنية ، وأما الأب المهمل فلا يقدم لابنه الحنان ويهتم به جسمياً الأمر
الذي لا يساعد الطفل على التوجه نحو المهن، ويميل الأبناء إلى مهن بعيدة عن الناس
ويهتمون بالمهن الآلية. (السفاسفة؛أبو أسعد،2011)
لذا صنفت آن رو المهن إلى توجهين رئيسين : إما نحو
الأفراد ، أو نحو الأشياء ، ووضعت عدة فرضيات مرتبطة بأساليب الرعاية الوالدية
ومنها :
أ- البيوت التي تميز بالحب والحماية والمتطلبات الزائدة (كمستوى عالٍ من
التحصيل) ستؤدي إلى توجه الطفل نحو الأفراد في التوجه المهني .
ب- البيوت التي تتميز للرفض والإهمال والتقبل العرضي ستقود الفرد إلى عدم
التوجه نحو الفراد في التوجيه المهني.(أبوأسعد،2011)
تصنيفات آن رو ومستويات العاملين في المهن:
1. المهني والإداري العالي: مثل العمل
كباحث اجتماعي , مدير مبيعات ورئيس وزارة , ومخترع , ومهندس بحث , وطبيب أسنان
,دكتور , قاضي , بروفسور , مخرج تلفزيوني .
2. المهني والإداري التنظيمي : ويعمل الشخص
في مجالات مثل مدير مساعد , مدير موظفين , مدير فندق , طيار عسكري , مهندس بترول ,
صيدلاني , فيزيائي , كيميائي , كاهن , معلم , معماري .
3. شبه المهني والإداري : ويعمل الشخص في
هذا المجال في مهن مثل ممرض, رجل مبيعات , محاسب , طيار مدني, نحال , معالج طبيعي
, كاتب قانوني , مصور
4. مهن ذات مهارة عالية : يعمل أصحابها في
مهن مثل سلك الشرطة , باعه في المزاد العلني , كتاب , إحصائيون ,نجارون ,تقنيون
,رجال زخارف.
5. مهن ذات مهارة متوسطة: يعمل أصحابها في
مهن مثل الطبخ ,باعة متجولين ,عمال مقسم ,سائقي شاحنات , صيادي أسماك ,أمناء
مكتبات ,عارضي أزياء .
6. مهن بدون مهارة : يعمل أصحابها في مجال
التنظيفات ,باعة صحف , موزعي بريد ,مساعدي نجارة , عمال في مزرعة ,خدم. (الخالدي؛العلمي؛الصبيخان،2011)
دور المرشد في عملية التوجيه المهني عند (آن
رو):
1. أن يعرف المرشد توجه الطفل الرئيس في نمط حياته
العام
2. أن يعرف أنماط علاقات الطفل التفاعلية
والاجتماعية في الأسرة
3. أن يعرف الخلفية الاجتماعية والاقتصادية لأسرة
الطفل
4. أن يعرف النظام القيمي للأسرة وطموحاته . (الخالدي؛العلمي؛الصبيخان،2011)
نرجوا منك وضع قائمة المراجع
ردحذف